Breaking News

Widal - Malta - CRP .

بسم الله الرحمن الرحيم

Widal - Malta - CRP .

Widal - Malta - CRP .
هنتكلم النهاردة عن ثلاثة تحاليل مهمين جدا ممكن يغيبوا عن ناس أو دكاترة كتير لأن ممكن يكون المريض مصاب بمرض منهم و ميظهرش عليه أي أعراض واضحة.

الحمي التيفودية  Typhoid Fever .
الحمي المالطية   Brucella .
بروتين C reactive protein .

 ايه هي حمي التيفويد وايه هو الميكروب المسبب ليها ؟


التيفويد عبارة مرض يصيب الانسان نتيجة تناولة لأكل او شرب ملوث ببكتيريا السالمونيلا و هي بكتيريا سالبة الجرام  مصدرها حيواني في الأساس وبتقدر تنتقل للإنسان سواء بالتعامل المباشر مع الحيوانات أو تناول المنتجات الحيوانية مثل (البيض, الالبان و مشتقاتها او اللحم)

التيفويد في منها نوعين O & H.
-----------------------------------------------------

 طيب ايه هي خطورة التيفود (السالمونيلا) ؟ 

مشكلة السالمونيلا أنها بكتريا ممكن تفضل عايشة في ظروف جافة لأسابيع و في الاماكن الرطبة لشهور .
و كمان ممكن يكون الحيوان أو الشخص مصاب بالعدوي و ميظهرش عليه أاي أعراض لكنه ممكن يعدي غيره .
-----------------------------------------------------

 ايه اللي بيحصل للانسان بعد الاصابة بالتيفود ؟

بعد ما المريض بيتناول الاكل او الشرب الملوث بالسالمونيلا بتبدأ البكتيريا تخرج من الامعاء الدقيقة و تتجه للكبد و الطحال و النخاع العظمي من خلال مجري الدم  وهناك بتفضل شوية لحد ما تتكاثر و تبقي باعداد كبيرة و بعدين ترجع تاني لمجري الدم و هنا بقي تبدأ تظهر الاعراض واولها ارتفاع درجة الحرارة 
بعدها البكتيريا بنتشر في معظم الجسم و تبدأ تنزل في البراز كمان
-----------------------------------------------------

 أعراض التيفويد بالنسبة للإنسان ايه ؟

تختلف الاعراض من حيث شدة الاصابة و غالبا بتظهر الاعراض دي من 6 الي 30 يوم بعد الاصابة 
ممكن نقسم الاعراض حسب ظهورها ل 3 اسابيع 
في الاسبوع الاول ارتفاع الحرارة  و تباطئ في ضربات القلب  آلام بالمعدة  صداع و كحة .
في الاسبوع التاني ارتفاع اكتر لدرجة الحرارة و غالبا بيحصل فترة بعد الظهر  ألام شديدة في المعدة , اسهال بلون مخضر , ممكن يظهر بقع حمرا في الجسم كمان احيانا يحصل تضخم مؤقت في الكبد و الطحال .
نيجي بقي للاسبوع التالت و هو الاخطر ممكن يحصل نزيف معوي .
-----------------------------------------------------

 ازاي احمي نفسني من التيفود ؟

1- تطبخ اللحوم كويس و في وقت كافي .
2- مناكلش جبن مجهول مصدرها .
3- نغلي اللبن كويس قبل شربه .
4-الناس الي بتتعامل مع حيوانات المزارع ياخدوا بالهم ويتبعوا إجراءات الوقاية.

الحمي المالطية .

إن هذا المرض يختلف بين الكبار والأطفال، ففي الأطفال هو عبارة عن مرض عابر محدد لذاته، بينما قد يتحوّل في الكبار إلى مرض مزمن، وإن كان الأمر يعتمد على نوع الجرثومة المسببة، حيث إن هنالك أربعة أنواع من جراثيم الحمى المالطية (البروسيلا) وكل منها له خصائص.

 طبيعة المرض .

إن الحمى المالطية هي عبارة عن مرض يصيب الحيوانات في الأصل، سواء الحيوانات البرية أو الداجنة، ويعتبر الإنسان (مضيفاً عابراً) لجراثيم هذا المرض، ويصاب من خلال التعامل مع الحيوانات المصابة أو مفرزاتها أو استهلاك لحومها وألبانها وأجبانها غير المبسترة.
وبطبيعة الحال يزيد الخطر عند أولئك الذين تتطلّب أعمالهم التعامل مع الحيوانات بشكل مستمر كعمال المزارع والدكاترة البيطريين والجزارين . 
وتتنوع طرق انتقال الجرثومة سواء من خلال التماس مع جرح مفتوح لدى المصاب أو من خلال استنشاق الجراثيم أو الطريق الفموي المتمثل بتناول اللحوم والألبان، وحتى من خلال تماس الجراثيم مع ملتحمة العين، كما أن انتقال المرض من إنسان إلى آخر يحصل ولكنه نادر جداً.

 الأعراض .

إن أعراض الحمى المالطية غير نوعية، وهي تشمل ارتفاع الحرارة والتعرق الليلي والضعف والآلام العضلية ونقص الشهية والوزن وآلام المفاصل والألم البطني والصداع، وقد يحصل تضخم في العقد اللمفاوية والكبد والطحال.
وفي حالات نادرة قد تحصل مضاعفات خطرة كالتهاب السحايا والتهاب شغاف القلب والتهاب العظم والنقي، ولكن هذا التنوع في الأعراض وعدم وجود أعراض نوعية يؤدي في الكثير من الأحيان إلى صعوبات تشخيصية. حيث إن هذه الأعراض هي مشتركة بين الكثير من الأمراض، فارتفاع الحرارة والآلام العضلية وغيرها قد تجعل الطبيب يشتبه بوجود الإنفلونزا مثلاً.
كما أن تضخم العقد اللمفاوية والكبد والطحال قد يوجه الطبيب إلى الأمراض الدموية والسرطانية، أما المضاعفات النادرة كالتهاب الشغاف والتهاب السحايا، فإنها تأخذ الطبيب بعيداً جداً عن التشخيص، ومن هنا تأتي أهمية الحصول على قصة مرضية دقيقة وفحص معملي خاص للوصول إلى التشخيص.

 الانتشار .

ليست الحمى المالطية داءً واسع الانتشار في العالم الغربي، ففي الولايات المتحدة ــ على سبيل المثال ــ هنالك 100 حالة فقط في كل عام، منها 10 حالات تحت عمر 19 سنة. وبالتالي فهي تعتبر داءً نادراً.
ويضاف إلى ذلك أن معظم الحالات الحاصلة تحدث بعد السفر إلى البلدان الموبوءة بالمرض. 
أما في الدول النامية فلا يزال المرض موجوداً وإن كانت الإحصاءات في تلك البلدان غير كافية لتعطي أرقاماً محددة.

 فترة الحضانة .

تختلف فترة  الحضانة من أسبوع إلى عدة أشهر، ولكن في معظم الحالات فإنها تتراوح بين 3 و4 أسابيع.

 التشخيص .

إن التشخيص يعتمد كما قلنا على وجود قصة سريرية تؤدي إلى البحث في الاتجاه الصحيح. 
فالتعامل مع الحيوانات هو مفتاح هام يوجهنا للتفكير في المرض، وهنالك العديد من الفحوص المخبرية التي تعطي التشخيص، أكثرها دقة هو زرع الدم، وأسرعها هو الفحوص المصلية.

 المعالجة .

إن المعالجة المطولة بالمضادات الحيوية هي أمر لا بد منه للوصول إلى الشفاء، ولا بد من إتمام الفترة الكاملة للمعالجة الدوائية تماما كما يصفها الطبيب، وهو أمر بالغ الأهمية في أي مرض (قد تستمر فترة العلاج فى بعض الاحيان من شهر إلى شهر ونصف).

ويمكن أن نعالج هذا الداء بدواء (دوكسيسيكلين) أو (تتراسيكلين) في المرضى الذين تجاوز عمرهم 8 سنوات لأن التتراسيكلين يؤدي إلى تلون الأسنان باللون الأصفر في الأطفال الصغار، وهنالك أدوية أخرى بديلة قد يصفها الطبيب مثل (الباكتريم) الذي يمكن أن نحصل من خلاله على نتائج جيّدة أيضاً.

 التخلص من المرض .

إن استئصال شأفة الأمراض التي تصيب الحيوانات والإنسان مثل الحمى المالطية يعتمد على اتخاذ إجراءات صحية شاملة تبدأ بالحيوانات ومعالجتها من خلال مراقبة بيطرية شاملة للمزارع وأماكن ذبح الحيوانات وتحضير لحومها، وتمتد إلى أساليب تعقيم الألبان والأجبان وتطوير أساليب البسترة في المعامل، ومنع التسويق غير القانوني للحوم والألبان والأجبان.
لقد تمكن العالم الغربي من التخلص تقريباً من هذا المرض من خلال اتباع هذه الوسائل الصحية الأساسية. 
وللأسف ففي البلدان النامية ومنها البلدان العربية، فإن الرقابة على هذه الأمور لم تصل إلى الوضع المثالي بعد نتيجة لعدم وجود التعاون بين الهيئات الصحية التي تعمل كل منها بشكل منفرد.
إن داء الحمى المالطية هو مثال حي على المرض الذي لا يتم التخلّص منه بالدواء فقط ولكن بالتعاون بين جميع الهيئات الصحية للقضاء على مرض يبدأ عند الحيوانات وينتقل إلى الإنسان بطرق مختلفة.

تحليل  CRP  C reactive protein

 CRP هو عبارة عن بروتين يقوم الكبد بإفرازه عند الإصابة ببعض الأمراض أو الالتهابات القوية فكلما زاد انتشار وتواجد ذلك البروتين بأعداد كثيرة هذا يعني أن الالتهاب يزداد فإن إجراء تحليل CRP يساهم كثيرا في المجال الطبي في اكتشاف المبكر للالتهاب.

لماذا سمي بهذا الاسم CRP ؟

‏لأنه تم اكتشافه لأول مرة في بلازما المريض المصاب بالتهاب رئوي ، وكان رد فعل هذا التفاعل مع كبسولة c-polysacharid with streptococcus pneumonia

أهم الأمراض التي يساعد تحليل CRP في معرفة ظهورها؟

‏السل
‏أمراض السكري
‏الضغط
‏الحمى
‏الروماتيزم
‏الأورام السرطانية الخبيثة
‏بعض الأمراض التي تصيب القلب والرئتين
‏التهاب المفاصل
‏بعض أنواع الأمراض الفيروسية
‏بالإضافة إلى الكثير من الأمراض الأخرى

أهمية القيام بتحليل CRP ؟

‏ تشخيص درجة الالتهابات التي تحل بالجسم ومدى حدتها وله دور بالغ وواضح في تحديد العديد من الأمراض القلبية مثل القصور التاجي وإصابات الشرايين الدموية وأوزان وأمراض كثيرة قلبية غيرها حيث أن البروتين يعتبر أهم وأبرز عوامل المناعة الفطرية.

طريقة شغل التحليل .

نوع العينة : سيرم خالية من التكسير
Specimen: Serum Free Hemolysis
وممنوع اشتغل بلازما نهائيا طيب ليه لان هيدى ايجابية كاذبة وفى الاول والاخر نرجع للبامفلت الخاصة بالتحليل ونقرئها لو كتب البامفلت ان ينفع اشتغلها بلازما يبقى هى مخصصة لدة لو مكتبتش يبقى ممنوع نهائيا اتفقنا .
هسحب عينة الدم على انبوبة فاضيه مفيهاش اى مانع تجلط او انبوبة جيل
Blood in Plain Tube
Blood in gel Tube
طيب بعد ما اسحب العينة ممنوع اشتغلها على طول لازم العينة يحدث لها تجلط تام
Completely Clotting
والافضل بعد سحب العينة انى احطها فى حمام مائى 37 درجة لمدة ربع ساعة لحد ما يحدث التجلط الكامل .
وبعد كدا بعمل فصل للعينة بالسنترفيوج كمدة دوران العينة متزدش عن 3 دقائق .
كمان بكون طلعت المحاليل بتاعتى من الثلاجة قبلها بفترة عشان تاخد درجة حرارة الغرفة وممنوع اشتغل مباشرة من المحاليل بعد خروجها من الثلاجة لازم تاخد درجة حرارة الغرفة .
بعد كدا بطلع البامفلت وبشوف طريقة الشغل هتلاقيه قايلك
Equal amount
انا باخد 20 ميكرون من السيرم على 20 ميكرون من المحلول واعمل ميكس كويس لمدة من 1 – 3 دقائق او زى ما مذكور فى البامفلت ومطولش عن المدة المذكورة
عندى احتمالين الاحتمال الاول انه يكون سليم والنتيجة تكون سلبية وفى الحالة دة مش هنلاقى اى ترسيب ظاهرة قدامنا
Have no agglutination
اما فى حالة الايجابية هنلاقى الترسيب ظاهر بوضوح
Have agglutination
لو حصل عندى ايجابية للتحليل كدا عندى نوعين من النتيجة يا اما
Qualitative or Quantitative
Qualitative
وهذه الحالة انا بطلع فيها التقرير اما ايجابى او سلبى فقط
اما
Quantitative
هنا بطلع التحليل ايجابى او سلبى + التتر او الرقم ودة الادق طبعا
طيب هطلع التتر ازاى بقى
نركز مع بعض ومنسرحش من بعض
لما ابص فى البامفلت هتلاقى مكتوب انك تعمل تخفيفات متتالية
Serial Dilution
هنعملة ازاى بقى
هنجيب اربع انابيب وهنكتب على اول انبوبة رقم 1
وثانى انبوبة رقم 2
وثالث انبوبة رقم 3
ورابع انبوبة رقم 4
هنحط فى كل انبوبة 100 ميكرون من محلول الملح Salin .
وبعد كدا هناخد 100 ميكرون من السيرم وهنحط فى الانبوبة رقم 1 وهنعمل ميكس او خلط كويس جدا وبعد كدا ناخد 100 ميكرون ونحططها فى الانبوبة رقم 2 وهنعمل ميكس كويس جدا وهناخد 100 ميكرون من الانبوبة رقم 2 ونحطها فى الانبوبة رقم تلاتة ونعمل ميكس كويس جدا وهناخد 100 ميكرون من الانبوبة 3 ونحطها فى الانبوبة 4 ونعمل ميكس كويس جدا وبعد كدا هناخد 100 ميكرون خارج الانبوبة ونرميها
كدا احنا حضرنا العينة هناخد من التخفيفات ونشتغل بنفس الطريقة اللى شرحناها فى البوست
طيب كتابة النتيجة هتكون ازاى بقى

لازم نعرف التخفيف فى الانابيب كالاتى :-

(1:2, 1:4, 1:8 etc.)
اول انبوبة ( 1: 2 )
ثانى انبوبة ( 1 : 4 )
ثالثل انبوبة ( 1 : 8 )
رابع انبوبة ( 1 : 16 )
طيب لو العينة ادت ايجابية مع الانبوبة رقم 2 وسلبية مع الانبوبة رقم 3
كدا النتيجة عندى هيكون رقم اتنين نحسب الرقم ازاى بقى
· CRP Titer (IU/ml) = Highest dilution with positive reaction x Reagent sensitivity ( 6 IU/ml)
e.g. if the agglutination is present up to a titer 1:4 , the approximate serum CRP level is 4 x 6 = 24 IU/ml
دى معادلة الحساب طيب احنا عشان نريح نفسنا بنكون حفظنا بقى
اول انبوبة تخفيف 12
ثانى انبوبة تخفيف 24
ثالث انبوبة تخفيف 48
رابع انبوبة تخفيف 96
بس كان لازم نعرف الاساس زى ما اتعودنا
كدا ناقص لينا شكل التقرير هيكون ازاى
فى حالة السلبية
CRP ……………… Negative
اما فى حالة الايجابية
CRP …………… Positive ( Titer )

.....معلومات أكثر

ليست هناك تعليقات